الأصول القديمة
يرجع المجيدي إلى فجر الحضارة، عندما اكتشفت نساء البدو لأول مرة الخصائص السحرية للمعادن الطبيعية الموجودة في قلب الصحراء. هذا المستحضر المقدس زين عيون الملكات والشعراء والمحاربين لأكثر من 4000 عام.
اكتشفي فن الجمال العربي الأصيل مع المجيدي الأصلي، المصنوع من التقاليد المقدسة للشرق الأوسط
في رمال الجزيرة العربية الذهبية، حيث تقبل الشمس الأرض ويضيء القمر الليل، تم إتقان الجمال عبر قرون من الحكمة.
يرجع المجيدي إلى فجر الحضارة، عندما اكتشفت نساء البدو لأول مرة الخصائص السحرية للمعادن الطبيعية الموجودة في قلب الصحراء. هذا المستحضر المقدس زين عيون الملكات والشعراء والمحاربين لأكثر من 4000 عام.
كل دفعة تُصنع بحب من قبل الحرفيين المهرة الذين ورثوا التقنيات القديمة المنقولة عبر الأجيال. عملية الطحن التقليدية باستخدام الهاون والمدقة الحجرية تضمن أنعم قوام وأصفى شكل لهذا السر الجمالي الخالد.
أكثر من مجرد مستحضرات تجميل، المجيدي يمثل روح ثقافة الجمال في الشرق الأوسط. إنه يرمز للحماية والأناقة والرابطة الأبدية بين النساء وحكمتهن الأسلافية. كل تطبيق هو طقس، يربطك بغموض الليالي العربية.
كحلنا الأصيل يبرز لون عينيك الطبيعي، ويخلق عمقاً وغموضاً يجذب الانتباه إلى أكثر ملامحك تعبيراً. الصبغة العميقة الغنية تعزز الجمال الطبيعي لعينيك دون أن تطغى على ملامحك.
المجيدي التقليدي يحتوي على معادن طبيعية توفر حماية لطيفة ضد الرياح الصحراوية القاسية وأشعة الشمس الساطعة. استُخدم لقرون من قبل سكان الصحراء، يساعد في حماية المناطق الحساسة حول العين من الضغوط البيئية.
مصنوع من معادن طبيعية نقية مستخرجة من شبه الجزيرة العربية، المجيدي لا يحتوي على أصباغ اصطناعية أو مواد حافظة أو مواد كيميائية ضارة. كل مكون يتم اختياره بعناية لنقائه وفوائده الجمالية التقليدية.
عند تطبيقه مرة واحدة في الصباح، يحتفظ المجيدي بلونه الغني ووضوحه طوال اليوم. التركيبة التقليدية تضمن مقاومة البقع مع الحفاظ على لطفه على البشرة الحساسة.
اختبري نفس المجيدي الفاخر الذي استخدمته العائلات الملكية العربية وأميرات الصحراء عبر التاريخ. كل شراء يربطك بقرون من تقاليد الجمال والتراث الثقافي.
مثالي لكل من الأناقة النهارية الرقيقة والمظهر المسائي الدرامي. المجيدي يتكيف مع أسلوبك، سواء كنت تفضلين خطاً رفيعاً أو عيوناً جريئة ملفتة للانتباه.
المجيدي مصنوع باستخدام الوصفة القديمة المنقولة عبر أجيال من الحرفيين المهرة. كل مكون يتم اختياره بعناية لنقائه وفوائده الجمالية وأهميته الثقافية.
مستخرجة من المناطق الجبلية البكر في شبه الجزيرة العربية، هذه المعادن الطبيعية توفر الصبغة السوداء العميقة الغنية التي تحدد المجيدي الأصيل.
أعشاب صحراوية مختارة بعناية معروفة بخصائصها المهدئة والوقائية، تُستخدم تقليدياً لتعزيز فوائد المجيدي وخلق تطبيق سلس.
ماء ورد نقي من ورود دمشق، يُضاف بكميات صغيرة للحفاظ على القوام التقليدي مع توفير ترطيب لطيف وعطر ساحر خفيف.
معادن طبيعية مختارة يدوياً من المواقع الصحراوية المقدسة
طرق التنظيف التقليدية لضمان النقاء
طحن بالهاون والمدقة الحجرية للحصول على القوام المثالي
مراسم البركة المقدسة قبل التعبئة
أتقني فن تطبيق المجيدي القديم
ابدئي بعيون نظيفة وجافة. نظفي منطقة العين برفق وجففيها. للحصول على أفضل النتائج، ضعي مرطباً خفيفاً حول العينين، متجنبة خط الرموش.
استخدمي عود المجيدي التقليدي أو فرشاة رفيعة الطرف. عود المجيدي يوفر التجربة الأكثر أصالة، بينما الفرشاة توفر دقة أكبر للمبتدئات.
ابدئي من الزاوية الداخلية، ارسمي خطاً برفق على طول خط الرموش العلوي. للحصول على مظهر تقليدي، ضعي خطاً أيضاً على الحافة الداخلية للجفن السفلي.
استخدمي ضربات صغيرة وناعمة لبناء الكثافة. للحصول على مظهر أكثر نعومة، امزجي قليلاً بإصبعك. للدراما، طبقي طبقات للحصول على لون أعمق.
أنهي بمسح لطيف من البودرة الشفافة لتثبيت الكحل. أغلقي عينيك وتوقفي لحظة لتقدير تقاليد الجمال القديمة التي تبنيتها.
احفظي المجيدي في مكان بارد وجاف للحفاظ على قوامه
للحصول على تأثير مدخن، طبقي المجيدي وامزجيه برفق بفرشاة
احرصي على شحذ عود المجيدي قبل كل استخدام للحصول على الدقة
أزيلي بالمزيل اللطيف لمكياج العين والماء الدافئ